بحث عن أسباب وحلول نزاع أوكرانيا 2022 من منظور تاريخي عادل"

 عيون التاريخ الجديد

مُقدم من hirotsugu nishina
 
Vol.0060 ... "البحث عن أسباب وحلول نزاع أوكرانيا 2022 من منظور تاريخي عادل"


من المتوقع أن يستمر الصراع في أوكرانيا. لا ينبغي أن نتأثر بمنظور اتحاد الناتو مقابل الاتحاد الروسي وحده أو التغطية الإعلامية الغربية المنحازة. لا يمكنني ابتلاع الصحافة الروسية فقط. أعتقد أن الأمور يجب أن تكون كذلك ينظر إليها بموضوعية وعادلة.الشعب الياباني ، الذي ينظر فقط إلى الإعلان عن مقر القيادة العسكرية اليابانية قبل الحرب ، مسؤول أيضًا ، ولكن يبدو أن عامة الناس لا يمكنهم فعل أي شيء بموجب الدستور غير المسؤول للرئيس التنفيذي وقيادة البلد. عندما يمر الوقت ، سيكون كل شيء مهرجانًا لاحقًا ، لذلك يحتاج الناس إلى التعامل مع الطريقة التي يجب أن يتصرفوا بها في سياق ما يحدث. لذلك ، يجب أن أستمر في توضيح وجهة نظري. في اليوم الآخر ، كان هناك خطاب للأمم المتحدة من قبل رئيس أوكرانيا ، وفي الوقت نفسه ، تنتشر الدعاية لتقارير الإبادة الجماعية للمدنيين من قبل القوات الروسية في مدن المقاطعات الأوكرانية على نطاق واسع في الدول الغربية. على التلفزيون وما إلى ذلك. هل هذا صحيح حقًا؟ تنتشر الشائعات التي تفيد بأن الإبادة الجماعية التي ارتكبها زيلينسكي هي دعاية مزيفة في الاتحاد الأوروبي ، ولا يمكن استبعاد أن البعض يدعم روسيا. ويُحظر على وسائل الإعلام الغربية انتقاد أوكرانيا
من غير الطبيعي أن تكون كذلك ، فقد تؤدي الدعاية تحت الماء التي تقودها الولايات المتحدة وتوفير الأسلحة لروسيا إلى حافز لإطالة أمد الصراع الأوكراني مثل حرب فيتنام. القوة الصحيحة ، هي المسيطرة. يبدو أن السيد زينينسكي قد طلب تزويد الجيش الأوكراني بأسلحة قوية من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. كيف يرى السيد بايدن أن السيد زينينسكي يؤجج الحرب بين الولايات المتحدة وروسيا؟ هناك صعوبة كبيرة في بناء نظام عالمي جديد. قررت الأمم المتحدة تبني الإبادة الجماعية لروسيا لـ 93 مؤيدًا و 24 معارضة وامتناع 58 عن التصويت ، ولكن من حيث نسبة السكان ، ستكون حوالي 60٪ يبدو أن استراتيجية الدعاية الأوكرانية مرتبطة بـ 150 شركة علاقات عامة والبنتاغون وجماعات الضغط من جميع أنحاء العالم ، وهناك أيضًا معلومات تفيد بأن هانتر نجل السيد بايدن. بايدن ، متورط في شركة تعمل على تطوير أسلحة بيوكيميائية في أوكرانيا ، والتي لوحظت على أنها شك السيد بايدن في أوكرانيا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2018. لقد تم القيام بذلك ، لكنها اشتعلت مرة أخرى في هذا الصراع في أوكرانيا. في انتخابات التجديد النصفي لعام 2022 ، كان انقسام الأغلبية للحزب الديمقراطي حاسمًا في كل من مجلسي الشيوخ والنواب ، وفاز الحزب الجمهوري بالأغلبية ، وكانت فرص دونالد ترامب في العودة في الانتخابات الرئاسية لعام 2024 عالية جدًا. هل أنا الوحيد الذي شعر بأنه غير طبيعي بشأن الكشف عن المعلومات التي تفيد بأن الجانب الأمريكي هو الذي غذى الغزو قبل الغزو الروسي لأوكرانيا؟ أعتقد أيضًا أن إدارة أوباما ، التي أزالت روسيا من مجموعة الثماني وأغلقت قناة الحوار المسماة G7 ، تتحمل مسؤولية كبيرة. عند تقرير ما إذا كانت ستسبب صراعًا أم لا ، من الضروري إدراك ما إذا كان لديك فرصة أم لا نيل للحوار المتبادل على أساس القانون الطبيعي.